بخش دوم

استاد اعتمادی

استاد اعتمادی

1 2 3 بازگشت به درس

جلسه 119
ج 1ص 232س 13/ ثم أنه لا دلالة لصیغة على الدوام والتکرار کما
جلسه 1
ج 1ص 234س 8/ الثانی الفرق بین هذه المسألة ومسألة النهی
جلسه 2
ج 1ص 236س 5/ ومن هنا انقدح أیضا فساد الفرق بأن النزاع هن
جلسه 3
ج 1ص 238س 3/ لا یخفى أن ملاک النزاع فی جواز الاجتماع والامتناع
جلسه 4
ج 1ص 239س 15/ السابع أنه ربما یتوهم تارة أن النزاع فی الجواز
جلسه 5
ج 1ص 241س 15/ ولا یکون مورد الاجتماع محکوما الا بحکم واحد منهما
جلسه 6
ج 1ص 245س 9/ وأما على القول بالامتناع فالاطلاقان متنافیان
جلسه 7
ج 1ص 247س 10/ ومن هنا انقدح أنه یجزی ولو قیل باعتبار قصد
جلسه 8
ج 1ص 249س 1/ ثانیهما أنه لا شبهة فی أن متعلق الأحکام هو فعل
جلسه 9
ج 1ص 251س 7/ ومنه ظهر عدم ابتناء القول بالجواز والامتناع فی المسألة
جلسه 10
ج 1ص 253س 6/ کما ظهر مما حققناه أنه لا یکاد یجدی أیضا کون الفرد
جلسه 11
ج 1ص 255س 14/ أما القسم الاول فالنهی تنزیها عنه بعد الاجماع
جلسه 12
ج 1ص 257س 10/ وأما القسم الثانی فالنهی فیه یمکن أن یکون لأجل
جلسه 13
ج 1ص 259س 6/ وأما القسم الثالث فیمکن أن یکون النهی فیه عن العبادة
جلسه 14
ج 1ص 260س 12/ ولا یخفى أنه لا یکاد یأتی القسم الاول هاهنا فان
جلسه 15
ج 1ص 262س 2/ بقی الکلام فی حال التفصیل من بعض الاعلام
جلسه 16
ج 1ص 262س 13/ وینبغی التنبیه على أمور الاول أن الاضطرار الى
جلسه 17
ج 1ص 265س 2/ ان قلت ان التصرف فی أرض الغیر بدون اذنه
جلسه 18
ج 1ص 266س 13/ وبالجملة کان قبل ذلک متمکنا من التصرف خروجا
جلسه 19
ج 1ص 268س 2/ ولو سلم عدم الصدق الا بنحو السابة المنتفیة
جلسه 20
ج 1ص 270س 8/ وأما القول بکونه مأمورا به ومنهیا عنه ففیه مضافا
جلسه 21
ج 1ص 272س 2/ ثم لا یخفى أنه لا اشکال فی صحة الصلاة مطلقا
جلسه 22
ج 1ص 273س 13/ ثم لا یخفى أن ترجیح أحد الدلیلین وتخصیص الآخر
جلسه 23
ج 1ص 275س 2/ وکیف کان فلابد فی ترجیح احد الحکمین من مرجح
جلسه 24
ج 1ص 277س 4/ ومنها ان دفع المفسدة أولى من جلب المنفعة
جلسه 25
ج 1ص 278س 10/ ومنها الاستقرار فانه یقتضی ترجیح جانب الحرمة
جلسه 26
ج 1ص 282س 9/ الا اذا لم یکن للحکم فی أحد الخطابین فی مورد الاجتماع
جلسه 27
ج 1ص 284س 4/ فیعم الغیری اذا کان أصلیا وأما اذا کان تبعیا
جلسه 28
ج 1ص 287س 8/ ان الصحة والفساد وصفان اضافیان یختلفان
جلسه 29
ج 1ص 289س 4/ وأما الصحة بمعنى سقود القضاء والاعادة عند
جلسه 30
ج 1ص 292س 10/ وأما القسم الثالث فلا یکون حرمة الرط والنهی
جلسه 31
ج 1ص 294س 8/ بسط المقال فی مقامین الاول فی العبادات فنقول
جلسه 32
ج 1ص 296س 7/ نعم لو لم یکن النهی عنها الا عرضا کما اذا نهی عنها
جلسه 33
ج 1ص 299س 4/ ولا یخفى أن الظاهر ان یکون المراد بالمعصیة المنفیة
جلسه 34
ج 1ص 300س 13/ مقدمة وهی أن المفهوم کما یظهر من موارد
جلسه 35
ج 1ص 302س 11/ فلابد للقائل بالدلالة من اقامة الدلیل
جلسه 36
ج 1ص 304س 1/ وأما دعوى الدلالة بادعاء انصراف اطلاق
جلسه 37
ج 1ص 305س 7/ ثم أنه ربما یتمسک للدلالة على المفهوم باطلاق
جلسه 38
ج 1ص 307س 6/ ثم أنه ربما استدل المنکرون للمفهوم بوجوه
جلسه 39
ج 1ص 309س 2/ بقی هنا أمور الاول ان المفهوم هو انتفاء
جلسه 40
ج 1ص 310س 6/ اشکال ودفع لعلک تقول کیف یکون المناط
جلسه 41
ج 1ص 312س 15/ الامر الثانی انه اذا تعدد الشرط مثل اذا اخفى الاذان
جلسه 42
ج 1ص 314س 13/ الامر الثالث اذا تعدد الشرط واتحد الجزاء فلا
جلسه 43
ج 1ص 317س 2/ ولا یخفى أنه لا وجه لان یصار الى واحد منها
جلسه 44
ج 1ص 319س 4/ نعم لو کان المراد بالمعرفیة فی الاسباب الشرعیة
جلسه 45
ج 1ص 320س 15/ ولا ینافی ذلک ما قیل من أن الأصل فی القید ان
جلسه 46
ج 1ص 324س 14/ فصل هل الغایة فی القضیة تدل على ارتفاع
جلسه 47
ج 1ص 326س 8/ فصل لا شبهة فی دلالة الاستثناء على الاختصاص
جلسه 48
ج 1ص 328س 8/ ومما یدل على الحصر والاختصاص انما وذلک
جلسه 49
ج 1ص 330س 7/ لا دلالة لا لقب ولا للعدد على المفهوم وانتفاء
جلسه 50
ج 1ص 332س 4/ ثم الظاهر ان ما ذکر له من الاقسام من الاستفراقی
جلسه 51
ج 1ص 333س 15/ ربما عد من الالفاظ الدالة على العموم النکرة
جلسه 52
ج 1ص 335س 13/ والتحقیق فی الجواب ان یقال انه لا یلزم من التخصیص
جلسه 53
ج 1ص 337س 9/ وفی تقریرات بحث شیخنا الاستاذ قدس سره فی مقام
جلسه 54
ج 1ص 339س 8/ وان لم یکن کذلک بأن کان دائرا بین المتباینین
جلسه 55
ج 1ص 343س 10/ هذا اذا کان المخصص لفظیا وأما اذا کان لبیا
جلسه 56
ج 1ص 245س 10/ بل یمکن أن یقال ان قضیة عمومه للمشکوک أنه
جلسه 57
ج 1ص 348س 6/ وربما یؤید ذلک بما ورد من صحة الاحرام والصیام
جلسه 58
ج 1ص 350س 1/ لا یقال لا یجدی صیرورتهما راجحین بذلک فی
جلسه 59
ج 1ص 353س 2/ فالتحقیق عدم جواز التمسک به قبل الفحص
جلسه 60
ج 1ص 354س 10/ هل الخطابات الشفاهیة مثل یا أیها المؤمنون
جلسه 61
ج 1ص 356س 8/ وکذلک لا ریب فی عدم صحة خطاب المعدوم بل
جلسه 62
ج 1ص 358س 4/ وان أبیت الا عن وضع الأدوات للخطاب
جلسه 63
ج 1ص 360س 7/ ولا یذهب علیک أنه یمکن اثبات الاتحاد وعدم دخل
جلسه 64
ج 1ص 361س 13/ هل تعقب العام بضمیر یرجع الى بعض أفراده یوجب
جلسه 65
ج 1ص 363س 7/ قد اختلفوا فی جواز التخصیص بالمفهوم المخالف مع
جلسه 66
ج 1ص 365س 10/ وان کان الرجوع الیها متیقنا على کل تقدیر نعم غیر الأخیرة
جلسه 67
ج 1ص 368س 5/ لا یخفى ان الخاص والعام المتخالفین یختلف حالهما
جلسه 68
ج 1ص 371س 14/ ثم ان تعین الخاص للتخصیص اذا ورد قبل حضور
جلسه 69
ج 1ص 373س 12/ وأما البداء فی التکوینیات بغیر ذاک المعنى فهو

1 2 3 بازگشت به درس