بخش اول

استاد اعتمادی

استاد اعتمادی

1 2 بازگشت به درس

جلسه 71
ج 1ص 140س 13/ ثم لا یخفى أنه ینبغی خروج الاجزاء عن محل النزاع
جلسه 72
ج 1ص 143س 9/ وأما العادیة فان کانت بمعنى أن یکون التوقف
جلسه 73
ج 1ص 144س 15/ ومنها تقسیمها الى المتقدم والمتأخر بحسب الوجود
جلسه 74
ج 1ص 147س 2/ وأما الثانی فکون شیء شرطا للمأمور به لیس الا
جلسه 75
ج 1ص 151س 2/ الامر الثالث فی تقسیمات الواجب منها تقسیمه
جلسه 76
ج 1ص 152س 10/ لامتناع کون الشرط من قیود الالهیئة واقعا و
جلسه 77
ج 1ص 154س 7/ مع أنه لو سلم أنه فرد فانما یمنع عن التقیید
جلسه 78
ج 1ص 156س 8/ هذا بناء على تبعیته الاحکام للمصالح فیها فی غایة
جلسه 79
ج 1ص 158س 8/ نعم على مختاره قدس سره لو کانت له مقدمات
جلسه 80
ج 1ص 160س 1/ ومنها تقسیمه الى المعلق والمنجز قال فی الفصول
جلسه 81
ج 1ص 151س 12/ ثم أنه ربما حکی عن بعض أهل النظر من أهل العصر
جلسه 82
ج 1ص 164س 3/ ثم لا وجه لتخصیص المعلق بما یتوقف حصوله على
جلسه 83
ج 1ص 165س 5/ فیما اذا لم یکن مقدمة للوجوب أیضا أو مأخوذة
جلسه 84
ج 1ص 166س 15/ ولو فرض العلم بعد سبقه لاستحال اتصاف مقدسة
جلسه 85
ج 1ص 168س 3/ أحدهما ان اطلاق الهیئة یکون شمولیا کما فی شمول
جلسه 86
ج 1ص 169س 13/ وأما فی الثانی فلأن التقیید ان کان خلاف الأصل
جلسه 87
ج 1ص 171س 10/ فان قلت نعم وان کان وجودها محبوب لزوما الا
جلسه 88
ج 1ص 173س 3/ وأما ما قیل من أنه لا وجه للاستناد الى اطلاق
جلسه 89
ج 1ص 175س 5/ لا ریب فی استحقاق الثواب على امتثال الامر النفسی
جلسه 90
ج 1ص 178س 4/ وقد تفصی عن الاشکال بوجهین آخرین أحدهما ما
جلسه 91
ج 1ص 179س 12/ لا یکاد یجزی فی تصحیح اعتبارها فی الطهارات اذ لو لم
جلسه 92
ج 1ص 181س 4/ الامر الرابع لا شبهة فی أن وجوب المقدمة بناء
جلسه 93
ج 1ص 183س 1/ فیقع الدخول فی ملک الغیر واجبا اذا کانت مقدمة
جلسه 94
ج 1ص 184س 10/ وأما عدم اعتبار ترتب ذی المقدمة علیها فی وقوعها
جلسه 95
ج 1ص 184س 12/ ان قلت کما یسقط الامر بتلک الامور کذلک
جلسه 96
ج 1ص 188س 14/ نعم انما یکون التفاوت بینهما فی حصول المطلوب
جلسه 97
ج 1ص 190س 10/ وصریح الوجدان انما یقضی بأن ما أرید لأجل
جلسه 98
ج 1ص 192س 4/ بقی شیء وهو أن ثمرة القول بالمقدمة الموصلة
جلسه 99
ج 1ص 194س 3/ ومنها تقسیمه الى الاصلی والتبعی والظاهر أن یکون
جلسه 100
ج 1ص 196س 4/ نذنیب فی بیان الثمرة وهی فی المسألة الاصولیة
جلسه 101
ج 1ص 198س 1/ وربما یجعل من الثمرة اجتماع الوجوب والحرمة
جلسه 102
ج 1ص 199س 3/ فی تأسیس الاصل فی المسألة اعلم أنه لا أصل
جلسه 103
ج 1ص 201س 4/ والتفصیل بین السبب وغیره والشرط الشرعی وغیره
جلسه 104
ج 1ص 203س 6/ فقد استدل على الوجوب فی الاول بأنه لو لا وجوبه
جلسه 105
ج 1ص 205س 12/ فصل الأمر بالشیء هل یقتض النهی عن ضده أو لا
جلسه 106
ج 1ص 207س 10/ وما قیل فی التفصی عن هذا الدور بأن التوقف
جلسه 107
ج 1ص 208س 15/ والمنع عن صلوحه لذلک مدعوى أن قضیة کون العدم
جلسه 108
ج 1ص 210س 0/ فقد ظهر عدم حرمة الضد من جهت المقدمیة وأما
جلسه 109
ج 1ص 212س 8/ وفیه أنه یکفی مجرد الرجحان والمحبوبیة للمولى فانه یصح
جلسه 110
ج 1ص 213س 12/ لا یقال نعم ولکنه بسوء اختیار المکلف حیث یعصى
جلسه 111
ج 1ص 218س 10/ ثم أنه لا اظن أن یلتزم القائل بالترتب بما هو لازمه
جلسه 112
ج 1ص 220س 4/ ثم لا یخفى أنه بناء على امکان الترتب وصحته
جلسه 113
ج 1ص 221س 15/ فصل الحق أن الأوامر والنواهی تکون متعلقة
جلسه 114
ج 1ص 223س 3/ دفع وهم لا یخفى أن کون وجود الطبیعة أو الفرد
جلسه 115
ج 1ص 224س 15/ ما لم یکن الحادث المشکوک من المراتب القویة
جلسه 116
ج 1ص 226س 11/ الا أن یرجع الى ما ذکرنا فیما اذا کان الأمر بأحدهما
جلسه 117
ج 1ص 228س 14/ فصل فی الواجب الکفائی والتحقیق أنه سنخ
جلسه 118
ج 1ص 230س 15/ فصل الامر بالأمر بشیء أمر به لو کان الغرض
جلسه 119
ج 1ص 232س 13/ ثم أنه لا دلالة لصیغة على الدوام والتکرار کما

1 2 بازگشت به درس