-

علامه حسن زاده آملی (ره)

علامه حسن زاده آملی (ره)


🎧۲۶۵ جلسه

📢منبع:  وبگاه بیان1،  وبگاه بیان2

ابتدا تا اواسط فصل اول تمهید جملی (ص۲۱۰ نشر مولی)
تقریر این دروس توسط نشر اشراق حکمت به چاپ رسیده است.

1 2 3 4

جهت مشاهده تقریر روی نام جلسه بزنید

جلسه 1
ص3، س1/ کتاب مفتاح الغیب-بسم الله الرحمن الرحیم-اللهم احمد نفسک عمن امرته أن یتخذک وکیلا
جلسه 2
ص5، س2/ کتاب مصباح الأنس-لکن لاشتمال معقولیّتها على نسبة رابطة و حکمة ضابطة عرضت على وحدانیتها الحقیقیة
جلسه 3
ص7، س4/ و لا یتصوّر الّا منک أو ممن بک و أنت به‏ بین القربین‏ جامعا‏
جلسه 4
ص9، س5/ و بعد، فإن التّنفّر عن تشذّب‏ آراء علماء الرسوم بتوفّر تذبذب أهواء أبناء العلوم
جلسه 5
ص10، س9/ و اجتهدت فی تأنیس تلک القواعد الکشفیة حسب الإمکان
ص12، س1/ الفاتحة:فی مقدمات الشروع و فیها فصول:الفصل الأول، فی تقسیم العلوم الشرعیة الإلهیة إلى الأمهات الأصلیة و الفروع الکلیة
ص14، س1/ و من جملة ازدرائها، مذمة متأخرى الحکماء لها و وصفها بالکدورة و الظلمة و طلب الخلاص منها
ص16، س5/ قلت:التقدم للأرواح العالیة الکلیة، حتى لو کان المدبر للاشباح من الأرواح الکلیة قد یکون عالماً
ص16، س11/ و فی الحث على وصل رحم الطبیعة معرفة سرّ المنهی عن إلقاء النفس فی التهلکة
ص17، س6/ و فی أن الکمال الأخروی‏ لیس إلّا من ثمرات هذه النشأة
ص18، س1/ و قال فی تفسیر الفاتحة:الظهر هو الجلی و النص المنتهى إلى اقصى مراتب البیان و الظهور
ص18، س9/ ثم قال:و للکلام رتبة خامسة من حیث انه لیس بشی‏ء زائد على ذات المتکلم
ص19، س1/ و أما تفسیر سبعة ابطن:فلما کانت المخاطبات الربانیة والتنزلات الالهیة
ص20، س5/ و للروح من حیث تعیّنه فی عالم الأرواح و اللوح المحفوظ بطن ثالث
جلسه 15
ص23، س5/ و من حیث بطونه الاستعدادی فی قلب الإنسان‏ القابل لتجلیه، بطن خامس ‏
جلسه 16
ص26، س5/ و اما روایة سبعین بطناً، فناظرة -و الله اعلم-نظر استکثار إلى اشتمال کل بطن على مراتب و مظاهر لا تحصى
جلسه 17
ص27، س5/ و إن تعلّقت بکیفیة ارتباط الحق بالخلق و جهة انتشاء الکثرة من الوحدة الحقیقیة مع تباینهما
جلسه 18
ص28، س9/ الفصل الثانی:فی سبب اختلاف الأمم و التنبیه على سرّ الطریق الأمم
جلسه 19
ص29، س5/ قلت:أما وجودها الذهنی، فظاهر، و أما الخارجی، فلأن أمره منحصر فی الماهیة و التعین
جلسه 20
ص30، س6/ و من جملة الأمور التی لا یستقلّ العقل بادراکه:سرّ ترتیب طبقات العالم و خواصه
جلسه 21
ص30، س16/ و إن کان یفیض منه سبحانه دون تعمل منهم، فإنما موجبه سعة دائرة کمال استعدادهم الغیر المجعول
جلسه 22
ص31، س16/ بل قال:رب أمر یکون بالنسبة إلى ادراک صفة کمال یلیق بجلاله
جلسه 23
ص32، س7/ و اما الطبقة العلیا، و هم ارباب الهمم السّامیة، الطالبة معرفة حقائق الأشیاء
جلسه 24
ص32، س13/ الفصل الثالث:فی تبیین منتهى الأفکار و تعیین ما یسلکه أهل الإستبصار
جلسه 25
ص33، س12/ الثالث:الناظر کثیراً ما یعوّل على نظره برهة مدیدة ثم یطلع هو أو من بعده على خلله فیرجع
جلسه 26
ص33، س18/ الخامس:إنا نرى من یعتقد شیئا و لا یمکنه ان یقیم علیه برهاناً ثم لا یرعوى عنه
جلسه 27
ص34، س3/ السادس:ان حقائق الأشیاء فی الحضرة العلمیة بسیطة فلا یدرکها على نحو تعینها فیها الا من حیث أحدیتها
جلسه 28
ص34، س13/ السابع:و أقول:أنه یؤید الوجه السادس ما اعترف به أهل المیزان بأسرهم
جلسه 29
ص35، س13/ السادس:کیف ترکبت الماهیة الحقیقیة من المتباینین و هما الروح المجرد و الجسم
جلسه 30
ص36، س5/ و قد قال الشیخ‏ قدس سره:لما اتضح لأهل البصائر أن لتحصیل المعرفة الصحیحة طریقین
جلسه 31
ص36، س12/ ثم أقول:التعریة الکاملة تفصیلها ما ذکره الشیخ قدس سره فی شرح قوله صلى الله علیه و آله‏
جلسه 32
ص37، س10/ و طهارة عقله من التقیید بنتائج الأفکار فیما یختص بمعرفة الحق
جلسه 33
ص37، س14/ و طهارة النفس من أغراضها بل من عینها، لأنها خمیرة الآمال و الأمانی و کثرة التشوقات
جلسه 34
ص38، س4/ و طهارة الإنسان‏ الخاصة بعد تجاوزه ما ذکرنا، من طهارة بدنه و روحه و سرّه
جلسه 35
ص39، س4/ الفصل الرابع:فی ذکر الموضوع و المبادی لعلم التحقیق و مسائله المبرهن علیها ببرهان نظرى أو کشفى بحسب التوفیق‏
جلسه 36
ص39، س4/ الفصل الرابع:فی ذکر الموضوع و المبادی لعلم التحقیق و مسائله المبرهن علیها ببرهان نظرى أو کشفى بحسب التوفیق‏
جلسه 37
ص39، س12/ و معنى الذاتیة فی الموضوعین ان تکون تعیناتها مقتضى تلک الذات
جلسه 38
ص41، س4/ الثالث:ذکرهم اللاحق للجزء من اقسام المبحوث عنه، فإنه ربما یکون الخاصة الحقیقة الشاملة‏
جلسه 39
ص42، س1/ و أما تصدیقات، هی المقدمات التی بها یعلم، لأنها یتوسط فی التصدیق کما فی الثبوت
جلسه 40
ص42، س11/ ثم التصدیقات التی هی المقدمات المسماة مع الحدود اوضاعاً-أی موضوعات-منها یقینیة
جلسه 41
ص43، س4/ و تسمى مصادرات، لکونها تحکمات ذوقیة یتعلق بوجدان الذوق
جلسه 42
ص44، س1/ إذا تقرر هذا فنقول:العلم الإلهی الشرعی المسمى علم الحقائق، هو العلم باللَّه الحق تعالى
جلسه 43
ص44، س6/ فان قلت:لیس وجود الحق من حیث هو-أو مطلقا-حتى عن قید الإطلاق إشارة إلیه و عبارة عنه؟ قلت:نعم
جلسه 44
ص44، س12/ و سیفسّر بأنها الأسماء العامة الحکم‏ القابلة للتعلقات المتقابلة و الصفات المتباینة
جلسه 45
ص46، س4/ و التحقیق‏:ان کل متمیّز و متعین باىّ نوع کان من انواع التعین لا بدّ ان یشتمل على شی‏ء معروض لتعینه
جلسه 46
ص46، س14/ لا یقال:الإنسان اکمل المظاهر مع انه أجمع للکثرات
جلسه 47
ص47، س9/ ثم أسماء الأفعال المشعرة بنوع الفعل على اختلاف صورة کالخلق و البسط و القبض
جلسه 48
ص48، س12/ فان قلت:لکل علم میزان و قانون یمیّز به صحیح ما یختص به من سقیمه، کالمنطق لعلوم الانظار
جلسه 49
ص49، س6/ بها یحصل التمیز بین انواع الفتح، أی الظهور بالکمال العلمی و غیره
جلسه 50
ص49، س9/ ثم الفتح المبین و هو الظهور بمقام الولایة و تجلیات انوار الأسماء الإلهیة المفنیة لصفات الروح و القلب
جلسه 51
ص50، س14/ قال الشیخ قدس سره فی النفحات:الإلقاء الإلهی یعقب لذة عظیمة یستغرق جملة الإنسان
جلسه 52
ص51، س6/ و القدر الذی یحصل للشخص من إلقاء الجن لا یعول علیه
جلسه 53
ص51، س12/ و من الإلقاءات ما ترد بواسطة صور متجسدة من معان أو مظاهر صفات أو أحوال الهیة أو کونیة
جلسه 54
ص52، س3/ و بها ایضاً یتحقق الفرق بین التجلیات الفعلیة و الوصفیة و الذاتیة
جلسه 55
ص52، س6/ الأول بما قال الشیخ قدس سره فی التفسیر و سننقل فی أول الخاتمة:ان التجلی إما حال التفرقة، و هو تجلى حکم الصفة الغالبة
جلسه 56
ص53، س6/ تنبیه:ربما یقع الموافقة بین البیان النظری و البیان العیانى الذوقی فی العبارة
جلسه 57
ص54، س6/ الفصل الخامس:فیما افاده الکمّل من ضبط کلیات مهمات العلم و العمل و فیه طرق
جلسه 58
ص55، س10/ و للتوفیق بدایة و وسط و غایة:فبدایته الإسلام، یعنى الانقیاد الکلى
جلسه 59
ص56، س8/ و التوفیق‏ إذا صح و ذلک‏ بتحصیل العلم المشروع بالحق و الخلق و الشرع و طریق النجاة، انتج الانابة
جلسه 60
ص56، س17/ و الفکر ینتج ذکر المطلوب، و الذکر ینتج الحضور مع المذکور
جلسه 61
ص57، س5/ و منها ما جمعه الشیخ علم الهدایة قطب العارفین محمد بن عبد الله الأنصاری الهروی فی منازل السائرین
جلسه 62
ص58، س1/ اعلم أن النفس الإنسانیة هیئة اجتماعیة من البخار الضبابی
جلسه 63
ص58، س12/ ثم إن بعض القلوب انجذب سرّه الوجودی المفاض على حقیقته و استتبع الأثر
جلسه 64
ص59، س12/ و ثانیها دخول النفس من حیث باطنها فی الغربة بالانفصال عن ذلک المحل
جلسه 65
ص60، س14/ و ثالثه الریاضة، و هی ازالة الشماس عن النفس بقطع مألوفاتها و مخالفة مراداتها
جلسه 66
ص60، س15/ و أعظم أرکانها دوام الملازمة على ذکر لا إله إلا الله على العموم‏
جلسه 67
ص61، س11/ ثم نقول:و بتملک ناصیة هذه الثلاثة یستحق المعاملة إعطاءً من حظوظها و أخذاً من حقوقها
جلسه 68
ص61، س17/ و ثالثها التفویض، و هو کلة الأمور کلها قبل الرجوع و بعده إلى مجریها
جلسه 69
ص62، س3/ و ربما یقع للسالک ههنا میل حبّى بحکم مناسبة فعلیة و نسبة جمیعة
جلسه 70
ص62، س18/ و هذه المرتبة الایمانیة لها رکنان:أحدهما قسم الأخلاق‏ التی هی بمثابة الشروط فی الصلاة

1 2 3 4