علامه حسن زاده آملی (ره)

علامه حسن زاده آملی (ره)

1 2 3 4

جهت مشاهده تقریر روی نام جلسه بزنید

جلسه 211
ص165، س5/ لا یقال:فلا یکون مطلقاً و کلیاً و مشترکاً-کما هو شأن الواحد بالشخص-حتى لو التزم کلیته لا یکون موجودا فی الخارج
جلسه 212
ص165، س22/ اللهم إلا أن یراد بالوحدة الشخصیة وحدة ذاتیة ممتنع الاشتراک فی عین تعین موضوعها
جلسه 213
ص168، س3/ الشبهة التاسعة:أن دلیلهم فی إثبات زیادة الوجود على الماهیة بأنّا نعقّلها و نشک فی وجودها
جلسه 214
ص168، س12/ قال الشیخ قدس سره فی تفسیر الفاتحة:و لا خلاف فی استحالة معرفة ذاته سبحانه من حیث حقیقتها
جلسه 215
ص169، س10/ تفریع التعریف السابق بالتوصیف اللائق و فیه فصول
جلسه 216
ص171، س7/ الفصل الخامس:لعدم تقیده بالزمان کان جمیع الآنات حاضرة عنده و لحضورها یحضر ما فیها
جلسه 217
ص171، س12/ الفصل السادس‏:و لأنه لإطلاقه وسع کل شی‏ء رحمة، أی وجوداً و علماً
جلسه 218
ص172، س8/ الفصل السابع‏:و لأن علمه الشامل بالعواقب و الأوائل جزم لا تردد فیه
جلسه 219
ص173، س6/ المقدمة الأولى:أن التوحید فی اللغة التفرید و فی اصطلاح أهل الذوق هو العلم بتفرید الوجود المحض
جلسه 220
ص174، س7/ المرتبة الثالثة:اعتبارها من حیث الأحکام اللاحقة التی هی على نوعین
جلسه 221
ص175، س10/ و ثمة صنف أعلى و من ذوقهم أن کل سبب و شرط و واسطة لیس غیر تعیّن من تعینات الحق
جلسه 222
ص177، س4/ فالفرق بین الوحدة الحقیقیة و الأخیرتین، أنها نفس الذات من کل وجه و هما بأحد الاعتبارین
جلسه 223
ص178، س9/ أما الوحدة العددیة فمنشأ الکثرة أو عادها، أی مفنیها و هی متضایفة معها
جلسه 224
ص180، س1/ و اضبط ما ذکروا فی إثبات الوحدة أنه لو تعدد فأقله اثنان، فإما أن یقدر أحدهما على خلاف مراد الآخر و نقیضه أم لا
جلسه 225
ص180، س13/ أما الأول:فلأن کل ما یدرکه الإنسان فی الأعیان‏، أی فی المظاهر کان ما کان
جلسه 226
ص180، س6/ المقام الثالث:فی أن المدرک من الحق سبحانه الذی هو موضوع العلم و المطلوب أحکامه فیه انما هو أحکامه ‏
جلسه 227
ص182، س1/ تلخیصه:أن ذات الحق سبحانه من حیث وحدته المذکورة مطلقة مستغنیة عن کافة القیود
جلسه 228
ص183، س1/ قال الفرغانی:منهما علم أو شوهد شی‏ء من الذات عند تجلیه الظاهر أو الباطن
جلسه 229
ص184، س9/ و ثانیهما:غایة قربه، فإنه أقرب إلینا من حبل الورید، إذ الوجود إلى کل موجود أقرب من کل قریب
جلسه 230
ص185، س15/ المقام الرابع:فی نسبة الوجود إلى حقیقة کل موجود بالعینیة و الغیریة
جلسه 231
ص186، س7/ ثم تفسیرنا یقتضی شیئیة الثبوت لکل حقیقة، لا شیئیة الوجود
جلسه 232
ص187، س13/ و أما أن الوجود زائد على غیر الحق من الموجودات
جلسه 233
ص188، س8/ و بهذا یندفع الأسئلة التی ذکرها الشیخ فی المفصحة على إثبات أن الوجود عین الحق بالنظر
جلسه 234
ص189، س4/ السؤال الثانی:أن وجود الواجب متعین فی العقل، و اتفق جمیع العقلاء أن حقیقته مجهولة
جلسه 235
ص190، س8/ ثم إنه افتقار الشرط لا افتقار العلة، و قد مرّت الإشارة مراراً إلى ان الکل مقتضى ذاته اقتضاءً واحداً متنوعاً
جلسه 236
ص191، س16/ المقام الخامس:فی ان الحق سبحانه لما لم یصدر عنه لوحدته الحقیقیة الذاتیة الا الواحد
جلسه 237
ص192، س12/ و أما الثانی:و هو بطلان کون الصادر الأول المتوسط هو العقل الأول
جلسه 238
ص193، س1/ الوجه الثانی:أن لکل موجود متعین وجوده لیس عینه‏ مادة و صورة متعینة أو متعددة یناسب مرتبته فی نظر التحقیق
جلسه 239
ص193، س4/ الوجه الثالث:ان کل ممکن عندهم لیس الا ماهیة غیر مجعولة و وجوداً خاصاً زائداً
جلسه 240
ص193، س17/ الثانی:تعیین الفرق بین وجود الواجب و بینه
جلسه 241
ص194، س13/ قلت‏:الوجود العام من الحقائق الإلهیة و المراتب الکلیة الاسمائیة فهو بذاته ذات الواجب
جلسه 242
ص195، س7/ فإن قلت:الوجود و اعتباراته المسماة بالأسماء و الصفات و نسبهما أمور عدمیة
جلسه 243
ص195، س14/ أما عند من یقول بأن الوجودات متخالفة و کل وجود عین ماهیة الموجود فهو الموجود
جلسه 244
ص196، س12/ المقام السادس:فی أن هذا الوجود العام نسبته إلى العقل الأول و جمیع المخلوقات على السویة
جلسه 245
ص196، س12/ توضیح مبحث قبل
جلسه 246
ص196، س12/ المقام السادس:فی أن هذا الوجود العام نسبته إلى العقل الأول و جمیع المخلوقات على السویة
جلسه 247
ص197، س3/ فإن قلت:فلیکن التأثیر لازمه و إن لم یکن عینه کما سبق أن المبدئیة للمرتبة العلمیة
جلسه 248
ص197، س18/ الوجه الثالث:المشهور بین اهل النظر ان الماهیات لو کانت مجعولة لم تکن الماهیات تلک الماهیات
جلسه 249
ص199، س6/ المقام السابع:فی أن هذا الوجود العام یناسب الأول وحدة فصح فائضاً عنه‏
جلسه 250
ص200، س16/ المقام الثامن:فی أن ینبوع مظاهر الوجود باعتبار اقترانه بها العماء
جلسه 251
ص200، س19/ قال القاسانی:هو الحضرة الأحدیة، لأنه لا یعرفها أحد غیره
جلسه 252
ص202، س5/ ثم یستلزم هذا الشعور الشعور بالکمال الاسمائى المسمى کمال الجلاء
جلسه 253
ص202، س15/ فالتجلى الأول حضرة أحدیة الجمع و الوجود و تعینه التعین الأول و القابل الأول
جلسه 254
ص203، س1/ فالتجلى الثانی المتضمن تمیز الحقائق و المراتب التی کانت مستهلکة الحکم فی حضرة التعین الأول
جلسه 255
ص203، س9/ ثم إن هذا التعین الثانی النفسی من جهة أنه أصل ظهور التعینات و مرجعها و التجلی الظاهر
جلسه 256
ص204، س5/ و أما أولویة انتسابه إلى الأحدیة الذاتیة:فبنفى الأحکام و النسب و إسقاطها عن أسمائه السلبیة
جلسه 257
ص204، س15/ و أما حکم سرایة الأحدیة فمن وجهین:الأول:أن لکل جملة من اعیان تلک الکثرة وحدة جمعیة
جلسه 258
ص205، س1/ الثانی:أن لکل واحد من هذه الأجناس و الأنواع و الأشخاص أحدیة محضة لا یشابهه
جلسه 259
ص205، س7/ و قال فی الدیباجة:و باعتبار سیر التجلی الأول و سرایته فی التعین الثانی
جلسه 260
ص206، س3/ و ظنى‏ أن التعین الثانی لکونه برزخاً جامعاً بین الأحدیة و الواحدیة
جلسه 261
ص206، س9/ فإن الوجود العام الفائض یتبع الأول ذاتاً و الثانی تعلقاً، لأنه صورة الأول و ظاهره
جلسه 262
ص208، س6/ المقام التاسع و العاشر:فی نسبة صفات الحق إلیه على اعتباره فی ذاته من حیث هو
جلسه 263
ص209، س1/ الأصل الثانی:شأن المطلق أن یکون مع کل من مقیداته
جلسه 264
ص209، س1/ الأصل الثانی:شأن المطلق أن یکون مع کل من مقیداته
جلسه 265
ص210، س6/ الأصل الخامس:الصور العلمیة من حیث التمایز العلمی متباینة

1 2 3 4